الثلاثاء، 15 يونيو 2010

إعترافات الذبح 11 قتل ابن شيبينة

أعترف بأنني قد أتتني رغبة فى إبادة اليهود جميعا ، أو علي الأقل إخراجهم من كامل بلاد العرب . فهؤلاء هم الخطر الحقيقي علي دعوتي ، حيث أنهم يعرفون جيدا الأكاذيب التي أنسج علي منوالها . لذلك فقد قلت لأتباعي : " من ظفرتم به من رجال اليهود فأقتلوه " وعند سماع هذا وثب محيصة بن مسعود علي ابن شيبينة و قتله وهو رجل طيب من تجار اليهود كان يبيع ملابس للمسلمين وذو علاقات جيدة بأغلبهم . ولكن الوغد محيصة نسي كل ذلك فى غمضة عين ووثب عليه وبيده خنجره وأغمده فى قلبه . وكان يشاهد ذلك رجل غير مسلم اسمه حويصلة أخذ يلوم محيصة علي فعلته . فقال محيصة لحويصلة : " والله لقد أمرني بالقتل مَن لو أمرني بقتلك أنت لضربتُ عنقك" فخاف حويصلة من القتل وأسلم

هناك 9 تعليقات:

  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. نعم الخوف من القتل إحدى الوسائل التي أدت إلى دخول الكثير إلى الإسلام
    لو كنت يا صلعم نبياً لما احتجت إلى السيف في دعواك ولما اضطررت إلى الإغتيال
    لكنك مجرم عتيد قدسك قومك وأطاعوك خوفاً أو طمعاً وبدأت بذلك مأساة فصولها مستمرة إلى اليوم

    ألا سحقاً لك
    أكره العنف وأدين القتل تحت أي سبب ولأي غرض
    لكن لعمري إني لا أرى أحداً من البشر يستحق القتل إلا أنت، ولو قُتلت بمجرد ما بدأت تأليف كذبتك الكبرى لوفرنا على البشرية كثير من الدماء

    ردحذف
  3. من انت ولو عندك فكر مختلف اعرضة
    وما رؤيتك للعالم والقوي العظمة
    انا لست ضدك ولكن اعرض الامور علي عقلي اولآ ولست متسرعة او يسهل تعبئتي لغرض معين

    ردحذف
  4. جودليس
    لا مو كافي المجزرة التي سأعترف بتفاصيلها قريبا ، وإنما يجب قتل كل من يختلف معي ولا يتبع دعوتي

    ردحذف
  5. لاديني
    من الذي يصدق كذبة واضحة غير السُذج ؟!!
    هل تعتقد أن كل هذه الجرائم التي أرتكبتها أنا وعصابتي غير كافية لتنبيه أي ساذج أنني مجرم ولست نبيا ؟! بل ماذا تقول عمن يعتقد فى هذه الكذبة حتي الآن ؟!!
    لست وحدي من يتحمل المسئولية يا عزيزي

    ردحذف
  6. محمد عاطف
    أنا ليس عندي سوي إعترافاتي بأفعالي المخجلة
    أهلا بك دائما

    ردحذف
  7. لماذا طرد محمد عليه الصلاة والسلام اليهود من المدينة؟ أليس هذا أيضاً من قبيل الإضطهاد الدينى؟

    جميل أنك قلت طرد اليهود! لقد حدث هذا بالفعل. لقد طرد محمد عليه الصلاة والسلام اليهود من المدينة ولم يُقِم فيهم حكم القرآن أو حكم التوراة وقتلهم بتهمة الخيانة العظمى. إن إثارة هذه القصة لفى صالح المسلمين ، فلو عُرِضَت هذه القصة فى ضوء القوانين الوضعية المعمول بها فى أى دولة ، فلسوف يكون الحكم عنيفاً وقاسياً وعاراً أيضاً: سيحكم عليهم بالخيانة العظمى. وإثبات تهمة التآمر مع الأعداء ضد الوطن ليس لها إلا الإعدام.

    لقد كان اليهود جزءاً من المجتمع الإسلامى فى المدينة حيث كان يعيش هؤلاء اليهود مع المسلمين كأسرة واحدة ، وقد أعطاهم النبى كل حقوق المواطنة التى يتمتع بها أى مسلم ولم يطردهم ، ولم يحرقهم ، ولم يصادر ممتلكاتهم كما فعل باباوات الكنيسة أو ملوك وسلاطين الدول الأوروبية ، وفوق هذا كله فقد وقع النبى معهم معاهدة دفاع ومواثيق أمن مشتركة يلتزم فيها المسلمون بالدفاع عن هؤلاء اليهود إذا تعرضوا لأى خطر يتهددهم ، وبالتالى يلتزم اليهود بالدفاع عن المسلمين إذا تعرضوا لمثل هذا الخطر من غيرهم. إلا أن اليهود قد اتصلوا سراً بأعداء الرسول وحرضوهم على قتاله ، بل قدموا لهم العون المادى فى كل صوره وأشكاله .


    ونفاجأ هنا بموقف فى غاية الغرابة حين نعلم أن اليهود تنكروا لديانتهم التى تنص على الوحدانية وتدعوا لمحاربة الشرك والوثنية تماماً مثل الإسلام ، فعندما سألهم مشركو مكة عن ديانة محمد ، قالوا إن دينكم خير من دين محمد!!!
    وبهذا الجواب آثر اليهود عبادة الأصنام على عبادة الله الواحد الأحد!!!
    إن هذا الجواب وحده كفيل بوصفهم بأقصى درجات الخيانة والكفر!!
    وبينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم فى زيارة لهم فكر رؤساؤهم وقالوا: إنكم لن تجدوا الرجل على مثل حاله هذه .. – يقصدون أنه بين عدد قليل من أصحابه – فهل نجد منكم رجلاً يصعد إلى ظهر هذا البيت ثم يُلقى عليه صخرة فيريحنا منه؟!
    مؤامرة بشعة ديست فيها كل القيم. أين الوفاء بالعهد؟ أين إكرام الضيف؟ أين الحفاظ على الجار؟ لقد أرادوا أن يجعلوا من النبى محمد عيسى آخر .. وكما نجى الله المسيح عيسى بن مريم من محاولة الصلب ، نجَّى الله محمداً من محاولة القتل ..



    وأترك التعليق هنا لرجل لا تحوم حوله شبهة ، ولا يشك أى يهودى فى إخلاصه وصدقه. إنه البروفسور اليهودى إسرائيل ولفنسون ، حيث يقول فى كتابه “تاريخ اليهود فى بلاد العرب صفحة 123: “إن الذى يؤلم كل مؤمن بإله واحد من اليهود والمسلمين على السواء ، إنما هو تلك المحادثة التى جرت بين نفر من اليهود ، وبين بنى قريش الوثنيين ، حيث فضَّلَ هؤلاء النفر من اليهود أديان قريش على دين صاحب الرسالة الإسلامية .”
    إلى أن قال: “ثم إن ضرورات الحروب أباحت للأمم استعمال الحيل والأكاذيب ، والتوسل بالخدع والأضاليل للتغلب على العدو ، ولكن مع هذا كان من واجب هؤلاء اليهود ألا يتورطوا فى مثل هذا الخطأ الفاحش ، وألا يصرحوا أمام زعماء قريش ، بأن عبادة الأصنام أفضل من التوحيد الإسلامى ، ولو أدى بهم الأمر إلى عدم إجابة مطلبهم ، لأن بنى إسرائيل الذين كانوا مدة قرون حاملى راية التوحيد فى العالم بين الأمم الوثنية باسم الآباء الأقدمين ، والذين نكبوا بنكبات لا تحصى من تقتيل وطرد ومصادرة ممتلكات وتعذيب واضطهاد بسبب إيمانهم بإله واحد فى عصور شتى من الأدوار التاريخية ، كان من واجبهم أن يضحوا بحياتهم وكل عزيز لديهم فى سبيل أن يخذلوا المشركين”. وبدلا من ذلك انحازوا إلى الكفر وأساؤا إلى أنفسهم قبل أن يسيئوا إلى الغير ، وأظهروا أنفسهم فى صورة ينفر منها الصديق قبل العدو.


    الكاذبون هم من يعتدون على رسول الله

    ردحذف
  8. هو الموضوع ان عندما ذهب ابو الكولا الى المعمل هرب من الباب الخلفي هل تعلمون لماذا لان العلم الحديث اثبت ان هناك مضار للكولا وان الفائدة الوحيدة التي هي موجودة في الكولا هي انها دواء من السرطان والايدز وبعض اعطال جهاز نوكيا من طراز قخ وانها لها تأثير سلبي على بعض اجهزة سوني اريكسون احادي الخلية وانها كانت المسبب الاول في انقراض الديناصورات وقد رجحت شركة تويوتا للسباكة ان الخلل موجود في الزائدة الدودية لفيروس انفلونز الزرافات وقد اجرى علماء المسح الجيلوجي لقارة خشبة خشبش فاثبتو ان الاكلة المشهورة في مصر هي الباجة واكدو مصداقية الخبر لان البحار موجودة في ملعب كرة السلة لان هناك سباحين سيقومن باجراء عملية هدم لاحد سدود قارة دمهلميكاتهبق ولكن رجحو السبب ان الحرب على الفشار هي احد الدوافع السياسية وراء سقوط علبة السفن اب عفوا نسيت علبة الكولا وعلى اثره انتهى الفلم وسكرا سكرا على استقابلي في هذه الحافلة الباصية هذا الجواب يا كاتب هذا المقال هذا ما فهمته من مقالك (لهم في الدنيا خزي وفي الاخرة عذاب اليم) صدق الله العظيم

    ردحذف
  9. بسم الله الرحمن الرحيم
    ألا يا رسول الله كنت رجاءنا وكنت بنا براً ولم تك جافياً
    وكنت رحيماً هادياً ومعلماً ليبك عليك اليوم من كان باكيا
    لعمرك ما أبكي النبي لفقده ولكن لما أخشى من الهرج آتيا
    كأن علي قلبي لذكر محمد وما خفت من بعد النبي المكاريا
    أفاطم صلى الله رب محمد على جدت أمسى بيثرب ثاويا
    فدى لرسول الله أمي وخالتي وعمي وآبائي ونفسي وما ليا
    صدقت وبلغت الرسالة صادقاً ومت صليب العود أبلج صافيا
    فلو أن رب الناس أبقى نبينا سعدنا ، ولكن أمره كان ماضيا
    عليك من الله السلام تحيةً وأدخلت جنات من العدن راضيا
    أرى حسناً أيتمته وتركته يبكي ويدعو جده اليوم ناعيا
    http://goodisnotevil.blogspot.com/

    ردحذف